وخلال تتويجه الفائزين بالمراكز الأولى للمسابقة، أعلن تركي آل الشيخ استمرار المسابقة للعام المقبل، بأعداد مختلفة من جميع دول وقارات العالم التي حضر منها إلى المسابقة الحالية مشاركون بارعون في التلاوات والمقامات واستخدام الطبقات والعُرب الصوتية. وتمثل مسابقات القرآن والآذان المميزة بقوة وحدة منافساتها واحدةً من المبادرات العالمية للهيئة العامة للترفيه، التي أتاحت فيها المشاركة لجميع المسلمين من مختلف دول العالم، عبر خطوات يسيرة، تسهل المشاركة للراغبين في الالتحاق بتصفيات المسابقة من أي مكان. وتعد المسابقة إحدى أهم المسابقات التي أطلقتها الهيئة العامة للترفيه خلال شهر رمضان، بما تقدمه من محتوى يناسب روحانية الشهر، فضلًا عن معاييرها وأحكامها التي تعزز التنافسية، عبر مراحل وتصنيفات تتم من خلالها إجراءات تصفيات تضمن وصول الموهوبين المؤهلين إلى المراحل النهائية. وتكونت لجنة تحكيم المسابقة من 13 عضوًا متخصصًا في تحكيم المسابقات القرآنية، كما تضم خبراء تحكيم المسابقات القرآنية الدولية، إضافةً إلى أئمة ومؤذنين من الحرمين الشريفين، وكبار قراء العالم. وتميزت مجريات المسابقة بإثارة التشويق والحماسة، ودعم القرّاء والمؤذنين من جميع أنحاء العالم، كونها واحدة من أقوى المسابقات وأكبرها حجمًا على مستوى العالم، لا سيما باستضافتها نخبةً كبيرةً من أشهر محكّمي المسابقات القرآنية العالمية.
جريدة الرياض | شهر من الإبداع.. أرقام وإحصائيات «موسم الرياض»
- FilGoal | أخبار | ريال مدريد يعلن خضوع هازارد لعملية جراحية
- مطعم بروست توصيل طلبات
- عمر كارمن بصيبص
وكانت المسابقة قد بدأ عرضها تلفزيونيًّا في أول أيام رمضان عند الساعة الخامسة مساءً على قناة السعودية، إضافةً إلى منصة شاهد، وتعد إحدى أبرز البرامج الدينية الرمضانية، وأكثرها اهتمامًا ومتابعةً من قبل المشاهدين. وتميزت مجريات المسابقة خلال شهر رمضان المبارك بإثارة التشويق والحماسة، ودعم القرّاء والمؤذنين من جميع أنحاء العالم، كونها واحدة من أقوى المسابقات وأكبرها حجمًا على مستوى العالم، لا سيما باستضافتها نخبةً كبيرةً من أشهر محكّمي المسابقات القرآنية العالمية. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
وقد أعلنت الهيئة العامة للترفيه عن إحصائيات حديثة بشأن موسم الرياض تمثلت في نسبة إشغال وحجوزات الفنادق وعدد السياح والزوار بالإضافة إلى العمليات المالية في المدينة الرياض وفقاً لما رصدته الشبكة السعودية للمدفوعات «مدى».. حيث بلغ عدد السياح «100» ألف سائح وخمسة ملايين وست مئة وألف زائر حتى مساء الخميس الماضي الأمر الذي انعكس على إغلاق مقار عدد من الفعاليات بعد وصولها إلى الحد الأقصى وتجاوز ذلك قدرتها الاستيعابية.