وبعد أيام من توجه الهجوم الروسي إلى الشرق، لم تتحول الحملة بعد إلى هجوم شامل، ويقول محللون عسكريون إن قوات موسكو مازالت تعد عتادها، لكن بلدات متفرقة في الشرق شهدت وابلا من القذائف التي أجبرت السكان على الفرار مذعورين. وتعرضت مدينة سلوفيانسك، التي يبلغ عدد سكانها حوالي 100 ألف نسمة وتقه في شرق أوكرانيا، لإطلاق نار خلال الليل، وفقا لما ذكره رئيس البلدية فاديم لياخ، الذي قال إنه لم ترد أنباء عن وقوع إصابات، لكنه حث السكان على المغادرة، وقال إنه سيتم تنظيم قافلة من الحافلات. وقال حاكم لوجانسك، سيرهي هايداي، إن النيران الروسية في روبيجني حالت دون محاولات إدخال حافلات. وسمع أيضا دوي قصف مكثف خلال الليل في خاركيف، وهي مدينة تقع في شمال شرق البلاد خارج دونباس، لكن ينظر إليها على أنها إحدى البوابات التي يعتزم الروس استخدامها لتطويق القوات الأوكرانية في دونباس من الشمال والجنوب والشرق. إذا نجحت الحملة، فإنها ستمنح بوتن جزءا حيويا من البلاد، ونصرا هو في أمس الحاجة إليه ليظهره للشعب الروسي وسط الخسائر المتزايدة في الحرب والصعوبات الاقتصادية الناجمة عن العقوبات الغربية. لكن محللين يقولون إن القوات الروسية لم تحقق حتى الآن أي اختراقات كبيرة في دونباس أو تحقيق أي أرضية مهمة.
"فاجعة" جديدة قرب ماريوبول.. صور فضائية تكشف أهوال حرب أوكرانيا
- بنك التسليف الاسر المنتجه
- واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا
- صور انمي ابيض واسود رومانسي
- اذان العصر الحفر الباطن
- اذان العصر الحفر والطباعه بالقوالب
العربية
وأوضح الشريف أنه استجابة لمطالب أهالي حي وسط ؛ تم إدراج 28 شارع من شوارع الحي ضمن الخطة الاستثمارية للرصف هذا العام، وقد تم تخصيص 15 مليون جنية من ميزانية الخطة الاستثمارية لرصف شوارع حي وسط، هذا بالاضافة الى أعمال إعادة الشيء لاصله بعد الانتهاء من مشروعات الغاز والكهرباء والمياه بالشوارع، وترميم الحفر والمتهالك من الأسفلت. ومن جانبها أشارت المهندسة أمل محمود، انه تم البدء في إعادة الشيء لاصله بشارع فؤاد وبعض الشوارع المتفرع منه، وجارى العمل على كشط الطبقة السطحية المتهالكة بشارع السلطان حسين للبدء في رصفه، وجاري رصف شارع جلال الدسوقي، كما يتم ترميم أسفلت ومعالجة الحفر بدوران الشاطبي طريق الجيش.