رسوم التسجيل - مدارس أجيال المواهب الأهلية Skip to content رسوم التسجيل ajeal 2022-04-04T08:19:11+00:00 – لا يكتمل التسجيل بمدارس أجيال المواهب الأهلية إلا عند دفع رسوم الفصل الدراسي قبل دخول الطالب الصف. * الرسوم الدراسية كما يلي:. الروضة / التمهيدي: 13000ريال سعودي. الابتدائي (بنات): 15000ريال سعودي.. الابتدائي (بنين): 16500 ريال سعودي ( يضاف 1500 ريال لصفوف ثنائي اللغة لمن يرغب).. المتوسط (بنين): 18500 ريال سعودي ( يضاف 1500 ريال لصفوف ثنائي اللغة لمن يرغب).. المتوسط (بنات): 17000 ريال سعودي.. الثانوي (بنين): 20500 ريال سعودي. * النقل و المواصلات:(يتم متابعة جميع الحافلات بواسطة نظام (المتابعة عن طريق الأقمار الصناعية) لحظيًّا لمتابعة حركة الحافلات واتباع الأنظمة المعمول بها) أولا: ذهاب و عودة للفصل الدراسي الواحد: 1725 ريال سعودي (شامل الضريبة). ثانيا:ذهاب أو عودة فقط للفصل الدراسي الواحد: 1150 ريال سعودي (شامل الضريبة). * الأسعار الموضحة أعلاه على اساس أن السنة الدراسية عبارة عن 3 فصول دراسية. مدارس البنين مدارس البنات Page load link
- مدارس أجيال المواهب الأهلية
هنا رسالة إلى كل معلم ومدير مدرسة ومدير إدارة ووكيل وزارة بل ومحافظ ومنتج ورجل أعمال ، فتشوا عن المواهب والكنوز المصرية في المدارس ، دعموهم وثقوا فيهم ، ليظهر مثل "يوستينا" ،ويحصلوا على الفرصة ليستمتع بهم المجتمع ، وليظهر أجيال جديدة تواجه ثقافة المهرجانات المسيئة لمجتمعنا ، بفن راق وإنشاد وابتهالات على درب مولانا النقشبندى.
"يوستينا"، هي حالة تعكس عبقرية مدارس الريف المصرى ،فهى أيضا تبدع في تقليدها لأم كلثوم كوكب الشرق، في أداء أغانيها ، حتى نجحت في حصد الجوائز ومنها فوزها بالمركز الأول فى مسابقة الإلقاء " أنا موهوب" على مستوى مديرية التربية والتعليم ببنى سويف. آلاف النماذج الناجح مثل "يوستينا" في كل مدرسة وفى كل إدارة تعليمية ، لكن قليل جدا من كان على درب صبحى فؤاد مدير مدرسة الشهيد عبدالعليم على موسى الاعدادية المشتركة بقرية ابوسليم التابعة لمركز بنى سويف الذى اكتشف موهبة الطالبة يوستينا وهى فى المرحلة الابتدائية ،لأنه نجح في تنمية مهارتها وطور من آداءها وتبنى الموهبة الخاصة بها واثقلها من خلال تدريبها فى المرحلة الإعدادية بالمشاركة بالمسابقات الفنية على مستوى إدارة بنى سويف التعليمية وعلى مستوى المحافظة. نجاح "يوستينا" ليس فقط في الغناء لكن قدرتها على عكس روح المحبة في المجتمع المصري ، فنجدها كمصرية قبطية تنشد لمصري مسلم "الشيخ النقشبندي" ، وحفظ التواشيح الخاصة به وتبدع في اداءها حتى حصلت على تكريم من المنظمة الإسلامية الأزهرية بل وحصلت على المركز الأول ، كل ذلك لم يأتي من فراغ ، جاء لأنها رأت قدوتها ومعلمها صبحى فؤاد مدير مدرستها ومعلمها الفن والطرب والإنشاد يقوم بنفسه كمصرى قبطى ببناء مسجد داخل المدرسة لحبه لأصدقاءه من المسلمين ، فكل هذه المشاهد لن تراها إلا فى مصر.
ليس صحيحاً أن فريقنا الوطنى لكرة القدم قد أدى واجبه، وليس صحيحاً أن فريقنا كان أداؤه بطولياً، كل هذا من باب تهدئة الإحباط والحزن والوجوم الذى أصاب المصريين للمرة الثانية، بعدما خسرنا بطولة أفريقيا أمام السنغال فى فبراير الماضى، ثم فشلنا فى التأهل لكأس العالم منذ يومين أمام السنغال أيضاً. المسألة ليست تعصباً أو تطرفاً فى تشجيع فريقنا الوطنى، لكن أعتقد أنه قد آن الأوان لوقفة مع هذا المستوى الضعيف الذى أغضبنا وأحزننا، والذى يسيطر على أداء الفريق الذى تتوافر له كل عناصر النجاح، ومع ذلك هو لا يستطيع إسعاد الملايين من الجماهير المصرية التى تسانده ببسالة. لقد دُهشت عقب خسارتنا فى بطولة أفريقيا من الاستقبال الحافل، والتشجيع الذى بادرت به الجماهير المصرية لفريقها عقب الهزيمة، وسيل البرامج التليفزيونية التى استضافت اللاعبين المنهزمين وهم يروون ذكرياتهم الضاحكة ويعددون مآثرهم، من أجل الحصول على مئات الآلاف من الجنيهات، وكان المبرر الغريب لهذه الظاهرة هو مساندة الفريق وعدم إحباطه من أجل الوصول إلى كأس العالم فى مباراتيه مع السنغال، وها قد هُزمنا أمام السنغال للمرة الثانية رغم كل الحشد والتشجيع والمساندة!
- شفرات الطوارئ المعتمدة من وزارة الصحة
- مدرسة اجيـال المواهب الاهلية-بنين | ياسكولز
- تعتاد على تناول الطعام ساخنًا؟.. إليك أضرار هذه العادة | الكونسلتو
- وفاة محمد بن عبدالوهاب للدرعية هو
الأمر الغريب هو كيف لبلد يعشق جماهيره الكرة إلى هذا الحد، وتعج أنديته ومراكز الشباب به وشوارعه وحواريه بعدد هائل من المواهب الحقيقية، وهو يمتلك أيضاً عدداً من المواهب الكبيرة الموزعة على أندية عالمية، ثم يكون بهذا التفكك والتشتت؟
أعتقد أنه قد آن الأوان لأن يكون فريقنا وطنياً خالصاً، بمدرب وجهاز فنى مصرى خالص، على الأقل لن تكون خسارة بطولات وخسارة أموال باهظة يتم إنفاقها على المدربين الأجانب، لا يمثل الفوز لهم سوى مجد شخصى وليس هدفاً وطنياً! الخسارة ليست عيباً إذا جاءت بعد واجب تم أداؤه على أكمل وجه، ولكن الخسارة حين تأتى بسبب تقصير، فهنا لا بد من وقفة وطنية حاسمة لدراسة الأسباب وتداركها، بعد أن أصبحت كرة القدم على مستوى العالم البائس هى مصدر الحماس والبهجة.